قتل ما يسمى جيش الاحتلال الصهيوني ما لا يقل عن ألفي فلسطيني منذ 6 تشرين الأول الماضي، عندما شن هجوما بريا على شمال غزة.
صرح مدير المكتب الإعلامي للحكومة في غزة إسماعيل السبابيط بأن الاحتلال الصهيوني ينفذ عمليات تطهير عرقي في شمال غزة منذ 39 يوما.
وذكر السبابيط أن الهدف هو تطهير المنطقة بالكامل من السكان، وذكر أن ما لا يقل عن 2000 فلسطيني استشهدوا على يد الصهاينة.
ودعا المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لوقف حرب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في شمال غزة، واتهم الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وبعض الدول الأوروبية بأن تكون طرفا في سياسة الجوع والإبادة الجماعية في غزة.
وقال: "إن القيود التي يفرضها المحتلون أدت إلى تعميق الأزمة الإنسانية في غزة بطريقة غير مسبوقة، ومنذ إغلاق بوابة رفح الحدودية، وهي نقطة العبور الرئيسية للمساعدات، منذ حوالي 190 يومًا، هناك نقص خطير في الإمدادات الأساسية، وحالات المجاعة تتزايد في الشمال". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها أن الجيش سيطر على مستوطنة روفنوبول في منطقة دونيتسك.
أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة ارتفاع حصيلة حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، بفعل استمرار المجازر الوحشية المروعة التي يرتكبها الاحتلال، إلى 43712 شهيدًا.
استشهد ما لا يقل عن 11 فلسطينياً وأصيب آخرون جراء قصف طائرات الاحتلال الصهيوني على مناطق بيت لاهيا ورفح والنصيرات في قطاع غزة.
أدانت مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة لحقوق الإنسان "كيهريس" في بيان لها انتهاك الكيان الصهيوني الممنهج والمتكررة للقانون الدولي.